الاثنيـن 14 جمـادى الثانى 1430 هـ 8 يونيو 2009 العدد 11150







لمسات

لماذا يحب العالم «شانيل»؟
حققت ثورة بتحريرها النساء من قيود الموضة، أثارت الكثير من من الجدل بمصادقتها النخبة من الأرستقراطيين الذين نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر دوق ويستمنستر، والفنانين أمثال جون كوكتو وبيكاسو، وجعلت اسمها أيقونيا يتحدى الزمن فاتحة بذلك على نفسها أبواب الإشاعات حول حياتها الشخصية وعلاقاتها وانتماءاتها
الخواتم تغازل الموضة وتكشف أسرار النفوس
يعتبر الخاتم من القطع التي تعتز بها المرأة ولا تستغني عنها، بغض النظر عن إمكاناتها أو مكانتها. قد يتفاوت الحجم الذي تختاره، كما قد يتفاوت حجم وصفاء الحجر الذي يرصعه، إلا أن المهم بالنسبة لها هو انه ضروري لتزيين يدها. الملاحظ في هذه القطعة أنها، ومنذ بضع سنوات بدأت تكبر حجما وأهمية، وبالتالي فإن الحجم
ساعة اليد تتحول إلى إكسسوار مكمل للموضة.. في مصر
برغم أهمية التكنولوجيا في تحسين حياة الإنسان في شتى المجالات، فإنها مع الساعات تلعب دور الصديق والعدو في الوقت نفسه، فمع تواجد الساعة في الكثير من منتجات التكنولوجيا الحديثة، كالهاتف المحمول، والكومبيوتر، والتلفزيون، والمروحة والمكيف وغيرها، تراجعت الرغبة في اقتناء الساعات لتتحول إلى حلية أو قطعة مجوهرات
أناقتك والأزمة المالية
لا علاقة لـلأناقة بالموضة وتغيراتها، هذا ما يردده كل المصممين، ومنهم الأميركي مايكل كورس، الذي يؤكد ان الأسلوب الخاص لا يحتاج لميزانية ضخمة، بل فقط لخطوات بسيطة للحصول عليه، ويقدم لنا نصائح قيمة تمكن اي امرأة من المحافظة على تألقها في كل الاوقات، بما فيها اوقات الأزمات المالية: * احرصي قبل شراء أي
زها حديد ودار «لاكوست».. تجربة ثانية تجمعها بالموضة
يبدو أن المعمارية زها حديد وقعت في شباك الموضة واستحلت تشكيلها على هواها. فبعد تصميمها المعرض المتنقل لدار «شانيل» والذي جاء على شكل مركبة فضائية أكثر منه على شكل حقيبة يد الدار الأيقونية، ها هي تدخل عالم الموضة، هذه المرة من باب الأحذية وليس حقائب اليد. فقد صممت مجموعة أحذية رجالية ونسائية محدودة لدار
استئجار لوازم الزفاف.. وسيلة المصريين للفرح
«الحاجة أمُّ الاختراع».. هذا ما يطبقه بعض المصريين هذه الأيام للتغلب على مصاريف الزواج المرتفعة. فبعد أن جرّب البعض نظام التقسيط لتجهيز عش الزوجية، لجأ البعض الآخر إلى إيجار كل مستلزمات الزواج، بداية من قاعة الأفراح، فستان العروس واكسسواراتها فضلا عن بدلة العريس. وأخيرا عمد جانب منهم إلى تأجير الشَبْكَة
صيد الأسبوع
«شوبار» اسم حفر مكانة مهمة في عالم المجوهرات، فما إن يذكر حتى تتراءى للعين شلالات من الجواهر والأحجار الكريمة ذات الجودة العالية والتصميم الراقي، لذلك كان دخولها عالم العطور، ومنذ البداية، إضافة رحبت بها كل انيقة، تريد ان تستمتع بالجمال من كل الجوانب. من إبداعات الدار الأخيرة عطر «كاسكاد» الذي طرحته
مواضيع نشرت سابقا
عبد محفوظ: إما أن تفتح روما الأبواب على مصراعيها أو أنتقل إلى باريس
الاحتفال بالطلاق.. عادة جديدة تتسرب إلى المجتمع المغربي
كيف تحصلين على أناقة غير متكلفة أو مكلفة؟
لكل قبعة مناسبتها.. ولكل خامة ولون وقتهما
الطوب الزجاجي.. إحساس بالضوء والاتساع
ماري باير تقتحم عالم الموضة.. بالقفازات
أحمر الشفاه القاني لن يتنازل عن مكانته في الموسم القادم
دار «هيرميس».. جواز سفر إلى السماء
أهلا بـ«سبايسي» وفداك الـ2040 جنيها إسترلينيا
مظلوم يستحق فرصة ثانية أم متهم إلى أن يثبت العكس؟